الله يساعدهم
شلون الحشاشه والحشاشات
طبعا من خلال بحثي المتواصل ليلا وصباحا
بين وجهي المخده
اقصد بين كتب العلم
اكتشفتو هذا القصيده التي تعود الى زمن اكتشاف الصراصر
واعتقد انها تعتبر المعلقه رقم ثمانيه
يعني هسه اذا اوديها لمتحف اللوفر يشترهوا بعشره وعشرين دينار
اترككم مع الحلقه الاخيره من مسلسل طرزان والبنات الخمسه
من بين أواني الطبخي .... وقدورة التيفالي
صرصور يمشي وحيد الأماني
عابر المطبخي كمالك المكاني
شامخ الصدري واثق الأمالي
واذ بلحظة بل في ثواني لمح صرصورة فائقة الجمالي
كأنها مصباااااح تنيراالجواري
ذات عين كالؤلؤ المرجاني
انصدم الصرصور واتبهذل حاله
كأنها أصابته بسهم الغرامي
فأراد سؤالها بإستحيائي أأنت ملاك أم صرصورة مجاري
فذهب اليها بسرعة الحصاني
مبتسم الثغر مرفوع المعنوياتي
واذ بـ ريد بيف باف الأحمر الجديد
ذو الفعل والافعال العجيب
يخرج من بين الأواني موجها سمه نحو الإثناني
فشرد وتركها تلاقي حتفها كالجبنائي
أأخ أخ على ريد بيف باف محطم الأحلامي
وقاضي على نسل الصراصر والاماني